مِسكُ الخِتام
لِكل ما كان هُنا
لِكُل تقلبات الحياة ,
مرّ عامان !
أو على الأرجح تمددّ الزمان ,
تقلبنا من حال إلى حال !
وَ لا زلنا على ذاتِ الإيمان ,
لا زال القلبُ يخبئُ الحُب لِكل من سكن هذا المكان ,
لكن
آن الآوان ,
أن يُسدل الستار , لِـ مكان أصابته تُخمة من كُل هذه الذكريات
و يُكشف لـ لآخر , لـ بياض أكبر , لـ مساحة أوسع
لـ سماء أًخرى ()
اضافة تعليق