- أنا التِيْ يُقال عنهَا جَريئة - كٌلَما أطلقَ أحَدهُم مديحاً  وَ لوْ عابراً أو حَتى كاذِباً مُجاملةً  لِيْ ... أتلعثمُ كَثيراً ...وَ يضِيع الحَديثْ.. أو قَد أبدُو لا مُباليةً تماماً ... أو تقفِزُ إبتسآمَتِي مُنقذة  ..وَ صَوتُ عآليْ يَصرخُ فِي رأسِيْ " هيا بمَاذا سَترُدين :-) ؟! " فـ إكتفِي بإبتسآمَة وَ صمت .‘~ أحيَاناً كَثيرة ألتزِمُ الصَمتْ فِي حَضُورهِمْ أكتفِي بتعليقاتٍ عآبرة .. لآ أحبٌ أن أكُون قائدة أحاديثَ المَجلسْ ! لَيس لأنِيْ لا أعرفُ ماذا أقولْ .. بلْ إنِي أحترمٌ وَ أقدِرُ جداً ..من هُم أكبر منِي عمراً وَ خبرة ! " وَ ثُم إنِي أُتقن الصَمت أكثر :-).‘~ أولُ ... اقرأ المزيد

 


أتسَائل فقَطْ ., هَلْ يزُورك الشَوقٌ كَم‘ـأ يزُورنِي !؟ أتعجَبُ فقط ., بعدَ كٌل هذا الغِيابْ ألَم يَفضحك الحَنين بَعد ! أمْنية وَ.. وَ فقطْ ., " أن لا يُسقِطَنِي النِسيَان مِنْ ذَاكِرتك "
... اقرأ المزيد

() 




أٌغنِياتْ ..أُغنِياتْ..أٌغنِياتْ.....                    غيَابكَ لَمْ يُخلِفُ سُوى انتِظآرٌ وَ أغنياتْ !  ... اقرأ المزيد

دَوما مَا أكتفِي بإبتسآمَتي الثآبتة وَ السآخرة ..وَ توزيع نظرآتِي بعيداً < إلى السقف غالباً...تمنياً أن لا يسقط  على رؤُوسِنا :Dعند حُضور  بعض  الأفواهـ .." المهآيطية درجَة آولى " !!وَ لإنك لا تستطيع الخلاص مِنهُم فـ إنك تُحضّر مُسبقاً "سلة مهملات "لِـ تخرج تفآهات أحادِيثهم من الأذن الثآنية .. إليها مُباشرة ً ! 
* الأكثر إستفزازاً : أنهُم يعلمُون أننا نعلَم " إنه ما عندهُم مَ عند جدتي " :@ !

تباً لهُم :pPمِتى يعقلون !!!







*الهياط : كَثرة الكلام "اللي ماله دآعي " ... اقرأ المزيد

سَقفُ الكفاية :~روآية احتفظَ بها جهازي مِنذُ أكثر مِن سنة ..كُلما أهمُ بقرائتها ..أتراجع .. لأنني لا أحُبذ القراءة الإلكترونية  أحبُ أكثر آن أستمتع بإحتضان الكُتب بين يديَ .. هيَ  رِواية تحدث عنها الكَثير.. لمْ أحظى بها ..فـ قررتُ أخيراً الرضُوخ لقرائتها :-) ,‘ الحُزن ليسَ لهُ سقفٌ بها ! تحيدُ عن المَنطقية... وَ تغصُ بُحزن مُبالغ يغزُوك بلا إستئذان.. حتى تُصبح تُسابق الصفحات حَتى تُنهي درآمية الأحداث !‘ مَن يمر بتجربة حٌب سيئة ..سـ ينهار حتماً بها ! بها من الضعفُ المُستفز الكَثير...تمنيتُ أن يُثير الكاتب إنقلاباُ على ... اقرأ المزيد