رُوحِي تُحِب الرّقص , وَ عينَي تُراقص كُل مَا تراهُـ لِـ يُصبح أجمَل وَ يديَ تٌجيد مراقصة الكلِمَات , وَ عقلِي يُراقص أفكاري , بالرَقصِ تتكسَر كُل الحدُود ! وَ أنا أُحب الحريَة , لِذا أراقِص الأشياء , فـ تحلُو الحيَاة ()
- " وَ يحدُث أنَي لا أجُيد أبداً خطوات الرّقص الفعليَة آممم ألا يكفِي أن الرُوح تُجيدها :$ !؟  

 وَ بصير برقُص مطرحي وَ بدُور متلِ الفراشة الحايمة ع النّور وَ بصير قطّف من حَنيني زهُور رشرِش ع دربك شِي وَرد شِي فِل ... اقرأ المزيد

  كـ عصفُورة , ملئى بالحُب ,, تطير لـِ تُسعد و تَسعد , الفرَح في قلبَها ,, تستكثرهـ على نفسها وحدها ,, فـ تَفرُدهـ على جناحيها لـ يسقُط كُلّما حلّقت ,, لِـ تُمطر السّمـاء () لا يهُمّها إّلا الحُريَة ,, وبيتٌ يُدفئها ,, وَ حُضن الأصدقاء , وَ كُل الأشياء بعدهَا سـ يجلبها القدَر في طريقها بلا عناء , .‘ هذهِ البساطة ,, هذا الخير المَمدود بلا مُقابل , هذهـ المُفاجئات الصغيرة اللتي تُباغتهُم بها هذا الإهتمام الذي تُحيطهُم بهـ يجعلُها ... اقرأ المزيد

كـ فِكرة , تأبى الخرُوج ,, مُتشبثة بـ عُنق الذاكِرة ! لا تُريد أن تتبخّر بالنسيان وّ لا أن تصقلها الأيام , كـ همسَة , مُتأرجِحة ,, مُختبئة بين حنايَا القلبْ ! كـ غيمَة , تُظلل الرُوح ! كـ كوبِ قهوة حُلو كـ قطعة سُسُكر تُذوب خجل كـ نصٍ قصير ! كـ غزلٍ عفيف ! كـ وردٍ يُزيّن معصم ! كـ كُل الأشياء الجميلة كـ كُل الأسرارِ الصَغيرة كـ كُل ما لا يُكتب , كـ كٌل ما يُسعِد كـ قدرٍ جمّع ... اقرأ المزيد

    -          تمُرّدك أتى في وقتٍ خاطئ ,! هذا التطرّف ,, كاد أن يُودي بـ أرضي المتوازنة . يُؤسفني و الله ! يؤسفني كثيراً ,, أنّ أقف صامتة لا أفعل شيئاً ,, و ها أنا للمرة الثانية  بعد العشر و أنا أُبدي أسفي لخطأٍ لم أقترفهـ ! حاولت ,, في كل حُدود إستطاعتي أن أوازن الأمور بيني وَ بينك فضَلتك على نفسي بالرُغم من ذلك وكُدت أن أهزّ عرش السلام الذي أحيا به ! حسناَ : لقد إهتزَ قليلاً ,, لكن لم يعُد ,, لأن – و يعز ... اقرأ المزيد

ملأى بالحَديث ،،حدّ التخمة،،      حدّ الصمْت ،،
        حدّ الفرَح،،
     { حدّ الخجَل،،
            ,,,حدّ الّلاحَد !
 " سعيدةُ فـ حسْب , بلا سببٌ ,,بلا وَ لا ... اقرأ المزيد

- حسناً إذاً ،،،تعابير الفرح،،و الإرتياح،،تلكَ التّي اضائت وجهك،،،ما كانت إلا تنهيدة ,,, ما قبل الإنتكاسة  !.............. -
 اممم لا عليك،،سأتحدّث مع نفسي هذه المرة -لم أعد أعرفك،,,!! فـ لستِ مُضطرةً لِـ الرد أبداً  ! 
- تلك الرّوحانية التي جمعتنا في بادئ الأمرفُقدت  !و أخشى أن تكُون قد فُجعت ,, فـ هرَبت ! كـ طبعكِ المُحبّب ,,, الهرُوب من الجميع ,, عنِ الجميع ,, منكِ و عنكِ 

- لم يُعد لِلحديث بقيّة ,,,لا مُبرّر،،لا إعتذارلا وداعية !



وَ لإنّي أخافُ التورّط ,, ابتعد  *


... اقرأ المزيد